- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
رَبِّ بتشديد البآء مخفوض علي البدل من ربك مضاف الْعِزَّةِ باثبات همزة الوصل و بكسر العين المهملة و فتح الزاي مشددة و برسم التآء في الآخرهآء مع النقط بالاتفاق عَمَّا يَصِفُوْنَ كلاهما كما تقدما آية بالاتفاق (صافات/۱۸۱): وَ سَلٰمٌ كما تقدما في الورد السابق عَلَي بالياء الْمُرْسَلِيْنَ كما تقدم آية بالاتفاق (صافات/۱۸۲): وَ الْحَمْدُ باثبات همزة الوصل مرفوع لِلّٰهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر رَبِّ كما تقدم الْعٰلَمِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد العين جمع العالم بفتح اللام آية بالاتفاق
ثمانون وَ ثمانِي ٰاياتٍ عند الكوفيين و ست و ثمانون عند المدنين و المكي و الشامي و خمس و ثمانون عند البصريين و اختلف في التفصيل ايضا و ستقف عليه في مواقعها ان شآء الله تعالي بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم (ص/۱): ص رسمت علي صورة الحرف نفسه بالاتفاق لاعلي صورة النطق بها كما صرح به السيوطي في الاتقان و هو بسكون الدال علي المشهورة لان الاسماء العارية عند العوامل تذكر موقوفة الاواخر كذا في التفسير الكبير للفخر الزاي و قرأ الحسن بكسر الدال لالتقآء الساكنين علي انه امر من المصاداة بمعني المعارضة و قرأ عيسي بن عمر بفتح الدال كذا في التفسير الكبير للفخر الرازي و كذا هو في فتح الباري و ذلك أما علي انه امر كما تقدم و انما فتحت الدال للتخفيف و اما بحذف حرف القسم و ايصال فعله اليه أو باضمار حرف القسم و الفتح موضع الجر لامتناع الصرف للتعريف و التانيث لانها اسم السورة و قرئ بالجر و التنوين بتقدير حرف القسم علي تاويل الكتاب و التنزيل وَ الْقُرْءَانِ باثبات
سُوْرة صٓ
ثمانون وَ ثمانِي ٰاياتٍ عند الكوفيين و ست و ثمانون عند المدنين و المكي و الشامي و خمس و ثمانون عند البصريين و اختلف في التفصيل ايضا و ستقف عليه في مواقعها ان شآء الله تعالي بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم (ص/۱): ص رسمت علي صورة الحرف نفسه بالاتفاق لاعلي صورة النطق بها كما صرح به السيوطي في الاتقان و هو بسكون الدال علي المشهورة لان الاسماء العارية عند العوامل تذكر موقوفة الاواخر كذا في التفسير الكبير للفخر الزاي و قرأ الحسن بكسر الدال لالتقآء الساكنين علي انه امر من المصاداة بمعني المعارضة و قرأ عيسي بن عمر بفتح الدال كذا في التفسير الكبير للفخر الرازي و كذا هو في فتح الباري و ذلك أما علي انه امر كما تقدم و انما فتحت الدال للتخفيف و اما بحذف حرف القسم و ايصال فعله اليه أو باضمار حرف القسم و الفتح موضع الجر لامتناع الصرف للتعريف و التانيث لانها اسم السورة و قرئ بالجر و التنوين بتقدير حرف القسم علي تاويل الكتاب و التنزيل وَ الْقُرْءَانِ باثبات
رَبِّ بتشديد البآء مخفوض علي البدل من ربك مضاف الْعِزَّةِ باثبات همزة الوصل و بكسر العين المهملة و فتح الزاي مشددة و برسم التآء في الآخرهآء مع النقط بالاتفاق عَمَّا يَصِفُوْنَ كلاهما كما تقدما آية بالاتفاق (صافات/۱۸۱): وَ سَلٰمٌ كما تقدما في الورد السابق عَلَي بالياء الْمُرْسَلِيْنَ كما تقدم آية بالاتفاق (صافات/۱۸۲): وَ الْحَمْدُ باثبات همزة الوصل مرفوع لِلّٰهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر رَبِّ كما تقدم الْعٰلَمِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد العين جمع العالم بفتح اللام آية بالاتفاق
ثمانون وَ ثمانِي ٰاياتٍ عند الكوفيين و ست و ثمانون عند المدنين و المكي و الشامي و خمس و ثمانون عند البصريين و اختلف في التفصيل ايضا و ستقف عليه في مواقعها ان شآء الله تعالي بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم (ص/۱): ص رسمت علي صورة الحرف نفسه بالاتفاق لاعلي صورة النطق بها كما صرح به السيوطي في الاتقان و هو بسكون الدال علي المشهورة لان الاسماء العارية عند العوامل تذكر موقوفة الاواخر كذا في التفسير الكبير للفخر الزاي و قرأ الحسن بكسر الدال لالتقآء الساكنين علي انه امر من المصاداة بمعني المعارضة و قرأ عيسي بن عمر بفتح الدال كذا في التفسير الكبير للفخر الرازي و كذا هو في فتح الباري و ذلك أما علي انه امر كما تقدم و انما فتحت الدال للتخفيف و اما بحذف حرف القسم و ايصال فعله اليه أو باضمار حرف القسم و الفتح موضع الجر لامتناع الصرف للتعريف و التانيث لانها اسم السورة و قرئ بالجر و التنوين بتقدير حرف القسم علي تاويل الكتاب و التنزيل وَ الْقُرْءَانِ باثبات
سُوْرة صٓ
ثمانون وَ ثمانِي ٰاياتٍ عند الكوفيين و ست و ثمانون عند المدنين و المكي و الشامي و خمس و ثمانون عند البصريين و اختلف في التفصيل ايضا و ستقف عليه في مواقعها ان شآء الله تعالي بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم (ص/۱): ص رسمت علي صورة الحرف نفسه بالاتفاق لاعلي صورة النطق بها كما صرح به السيوطي في الاتقان و هو بسكون الدال علي المشهورة لان الاسماء العارية عند العوامل تذكر موقوفة الاواخر كذا في التفسير الكبير للفخر الزاي و قرأ الحسن بكسر الدال لالتقآء الساكنين علي انه امر من المصاداة بمعني المعارضة و قرأ عيسي بن عمر بفتح الدال كذا في التفسير الكبير للفخر الرازي و كذا هو في فتح الباري و ذلك أما علي انه امر كما تقدم و انما فتحت الدال للتخفيف و اما بحذف حرف القسم و ايصال فعله اليه أو باضمار حرف القسم و الفتح موضع الجر لامتناع الصرف للتعريف و التانيث لانها اسم السورة و قرئ بالجر و التنوين بتقدير حرف القسم علي تاويل الكتاب و التنزيل وَ الْقُرْءَانِ باثبات